الثلاثاء، 24 يونيو 2014
هي
يُحِسُها قلمي .. تستشعِرُها حروفي
يرتبكُ بحرُ قصيدتي
فأكتُبُ هذياناً
هذياناً
هذياناً
ه ذ ي ا ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق