خطوةٌ بيضاء .. والعِصمَةُ مالِحَةُ الدمعِ
وكلُ العيونِ .. انتَ
لكِنها تِلكَ ال هِيَ .. وماأدراك ماهِي
مشيمتي
قِبلَتي...
ضحكتي
دمعتي
نَزقي
عِنادي
وجهُها الخفي تحتَ قِناع الأبتِسامَةِ التائِهة
اصابِعها المشبوكة تحتَ خصري .. حُضنُها
خطوتي البيضاء .. منذُ أن كان البدء .. صدرُها
والعِصمَةُ اليومَ دمعها المرتَبِك
فَرحتي في وجع استئصالي من رحمِها مرةً أخرى
لأسيرَ في الدَربِ معك .. يمُرُ من بينَ عينيها !
كُلُ العيونِ أنت .... وهو كان عيني
في مكانٍ ما .. يبتَسِمُ
كَبِرَت بان .. كَبِرَت بان .. صارت احلى من نيسان
كانت طفلة مثل الفلّة ... ويقهقِه
ولا من يسمعهُ سِوّاها .. وأنا
الليلة طويلة .. قصيرة
اختزالُ مامرَ في غرفتي .. عُمرٌ
لُعبَتي .. هداياي .. ذكرياتي
صلاتي ... ويدي التي احتضنتها أصابِعُك
لنخطو .. خطوتنا البيضاء
على نغمِ .. دمعُها الصامِت
اول الصفحاتِ .. صورة
صورةٌ فقط !
وكلُ العيونِ .. انتَ
لكِنها تِلكَ ال هِيَ .. وماأدراك ماهِي
مشيمتي
قِبلَتي...
ضحكتي
دمعتي
نَزقي
عِنادي
وجهُها الخفي تحتَ قِناع الأبتِسامَةِ التائِهة
اصابِعها المشبوكة تحتَ خصري .. حُضنُها
خطوتي البيضاء .. منذُ أن كان البدء .. صدرُها
والعِصمَةُ اليومَ دمعها المرتَبِك
فَرحتي في وجع استئصالي من رحمِها مرةً أخرى
لأسيرَ في الدَربِ معك .. يمُرُ من بينَ عينيها !
كُلُ العيونِ أنت .... وهو كان عيني
في مكانٍ ما .. يبتَسِمُ
كَبِرَت بان .. كَبِرَت بان .. صارت احلى من نيسان
كانت طفلة مثل الفلّة ... ويقهقِه
ولا من يسمعهُ سِوّاها .. وأنا
الليلة طويلة .. قصيرة
اختزالُ مامرَ في غرفتي .. عُمرٌ
لُعبَتي .. هداياي .. ذكرياتي
صلاتي ... ويدي التي احتضنتها أصابِعُك
لنخطو .. خطوتنا البيضاء
على نغمِ .. دمعُها الصامِت
اول الصفحاتِ .. صورة
صورةٌ فقط !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق