اكذِب أن في كِذبِكَ راحَةُ خطيئتي
زَكاةُ ماحالَ عليه الحَولُ من خياناتك
اكذِب فأني لاأحتَمِلُ الصِدقَ
قد باتَ وجودُكَ مَحضُ داءٍ لافِكاكَ مِنهُ
ان سألتُكَ أنظُر في عينِ دائي
وأكذبني القولَ بأن لاأحدَ غيري
في درب تبانتك ... يُمَشِطُ المَدارَ
تُصَدِقُكَ خطيئةُ قلبي .. ويُكَذِبُكَ المَدار !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق