كطريقٌ صحراوي أشتعل أسفلته ذات قيض
كانَ ريقي
لاهبةٌ حروف حاولت نطقها
العطش .. كافِرُ القسوّة
ماء .. وتفتح أبواب السماء
أدقُ باب الله .. ماء
وتنهمِرُ دموعي .. وأستغفر الله كثيراً
لم أكن أدري ان قطرة الماء
حجٌ الى باب الله
وأن نزولها دون وجع .. رحمةٌ منتهاة
أبرةٌ تأخذني الى مكانٍ ما
أغيبُ .. فتسقطُ دمعتي تبِلُ ريقي !
كانَ ريقي
لاهبةٌ حروف حاولت نطقها
العطش .. كافِرُ القسوّة
ماء .. وتفتح أبواب السماء
أدقُ باب الله .. ماء
وتنهمِرُ دموعي .. وأستغفر الله كثيراً
لم أكن أدري ان قطرة الماء
حجٌ الى باب الله
وأن نزولها دون وجع .. رحمةٌ منتهاة
أبرةٌ تأخذني الى مكانٍ ما
أغيبُ .. فتسقطُ دمعتي تبِلُ ريقي !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق