أخافُ عليك .. صديقي ذات يوم
حين تعود .. فتجد الباب مفتوحاً .. ولاأحد .. سوى رائحة الصور !
لصورنا معاً .. تأريخ .. تأريخٌ عمرهُ مئة سنة .. مشيمة
وكثيرٌ من شقاوةٍ اطّرناها صوراً .. قد تحكي لهم .. لكــــن !
اليوم ناقصٌ من سنةٍ ذهبت وأتت بأختها .. دونما صوتك .. خسارةٌ
وامس .. دون حضورك .. قد يصبح ندامة ... لكــــن !
لاأدري مُغيّبٌ .. أم تراكَ مغيّباً .. في طبقات وحدتك التي أصبحت
ستاراً من حديد .. ليس بوسعي أقتحامه
وأني أخافُ عليك .. كثيراً
لكــــن !
حين تعود .. فتجد الباب مفتوحاً .. ولاأحد .. سوى رائحة الصور !
لصورنا معاً .. تأريخ .. تأريخٌ عمرهُ مئة سنة .. مشيمة
وكثيرٌ من شقاوةٍ اطّرناها صوراً .. قد تحكي لهم .. لكــــن !
اليوم ناقصٌ من سنةٍ ذهبت وأتت بأختها .. دونما صوتك .. خسارةٌ
وامس .. دون حضورك .. قد يصبح ندامة ... لكــــن !
لاأدري مُغيّبٌ .. أم تراكَ مغيّباً .. في طبقات وحدتك التي أصبحت
ستاراً من حديد .. ليس بوسعي أقتحامه
وأني أخافُ عليك .. كثيراً
لكــــن !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق